استعاد مؤشر سوق الأسهم السعودية مستوى 7 آلاف نقطة، ليسجل أعلى إغلاق في 3 أسابيع، وينهي جلسة أمس (الثلاثاء) بصعود قوي بلغت نسبته 1.8% إلى 7044 نقطة.
وبلغت قيمة التداولات اليومية 5.44 مليار ريال، مع ارتفاع 134 سهماً مقابل تراجع 51 سهماً. وقفز سهم أرامكو السعودية بنسبة 3.09% بزيادة ريال إلى 33.35 ريال.
ويأتي هذا الصعود المتواصل لسوق الأسهم السعودية، مع توالي إعلانات نتائج مالية قوية من عدد من الشركات، وقفزات متوالية في أسعار النفط، إذ كسب خام برنت أكثر من 70% خلال ثلاثة أسابيع ماضية.
وصعد مؤشر سوق دبي المالي 0.59% إلى 1931 نقطة، فيما صعد سوق أبوظبي للأوراق المالية 0.34% إلى 4074 نقطة. وأغلقت بورصة الكويت تعاملاتها على ارتفاع مؤشر السوق العام 68.98 نقطة ليبلغ مستوى 4894 نقطة بنسبة صعود بلغت 1.43%. وتم تداول كمية أسهم بلغت 177.19 مليون سهم تمت عبر 7547 صفقة نقدية بقيمة بلغت 39.9 مليون دينار كويتي.
وبحسب اقتصاديون، فإن السوق السعودية متراجعة 4% ولكن السوق النفطية كان يتداول فيها النفط بـ 55 دولاراً والآن 35 دولاراً فهذا يعكس قدرة استقرار المؤشر السعودي منعزلاً عن أسعار النفط وعن آثار جائحة كورونا، ما يشير إلى تفاؤل في السوق السعودية رغم المخاوف من موجة ثانية من الجائحة وعدم وضوح الرؤية إزاء السوق النفطية.
وأشاروا إلى أن الانخفاضات التي طالت النفط تأثر بها قطاع البتروكيماويات، وأن مؤشر هذا القطاع حقق إنجازاً بارتفاع 10% خلال آخر 3 أشهر في ظل انخفاضات قوية في الأرباح وصلت إلى 40% بالمقارنة الفصلية المتوالية و100% بالمقارنات الفصلية من سنة لأخرى.
وبلغت قيمة التداولات اليومية 5.44 مليار ريال، مع ارتفاع 134 سهماً مقابل تراجع 51 سهماً. وقفز سهم أرامكو السعودية بنسبة 3.09% بزيادة ريال إلى 33.35 ريال.
ويأتي هذا الصعود المتواصل لسوق الأسهم السعودية، مع توالي إعلانات نتائج مالية قوية من عدد من الشركات، وقفزات متوالية في أسعار النفط، إذ كسب خام برنت أكثر من 70% خلال ثلاثة أسابيع ماضية.
وصعد مؤشر سوق دبي المالي 0.59% إلى 1931 نقطة، فيما صعد سوق أبوظبي للأوراق المالية 0.34% إلى 4074 نقطة. وأغلقت بورصة الكويت تعاملاتها على ارتفاع مؤشر السوق العام 68.98 نقطة ليبلغ مستوى 4894 نقطة بنسبة صعود بلغت 1.43%. وتم تداول كمية أسهم بلغت 177.19 مليون سهم تمت عبر 7547 صفقة نقدية بقيمة بلغت 39.9 مليون دينار كويتي.
وبحسب اقتصاديون، فإن السوق السعودية متراجعة 4% ولكن السوق النفطية كان يتداول فيها النفط بـ 55 دولاراً والآن 35 دولاراً فهذا يعكس قدرة استقرار المؤشر السعودي منعزلاً عن أسعار النفط وعن آثار جائحة كورونا، ما يشير إلى تفاؤل في السوق السعودية رغم المخاوف من موجة ثانية من الجائحة وعدم وضوح الرؤية إزاء السوق النفطية.
وأشاروا إلى أن الانخفاضات التي طالت النفط تأثر بها قطاع البتروكيماويات، وأن مؤشر هذا القطاع حقق إنجازاً بارتفاع 10% خلال آخر 3 أشهر في ظل انخفاضات قوية في الأرباح وصلت إلى 40% بالمقارنة الفصلية المتوالية و100% بالمقارنات الفصلية من سنة لأخرى.